هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تشير هذه القراءة النادرة في الوسط الإعلامي العبري إلى أن نتنياهو بات مطالباً، وبمبادرة منه، بالكشف عن كل المعلومات ذات الصلة بحالته الصحية.
لم يكتف الإعلام العبري بالتحريض والتبرير للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وحسب، بل وصل الحد بالبعض لأن يتفاخر بأنه شارك بإلقاء القذائف على بيوت في قطاع غزة وقتل ساكنيها.
بجانب الخسائر البشرية التي مني بها الاحتلال بسبب العمليات الفدائية، وآخرها عملية شارع ديزنغوف وسط تل أبيب، ظهرت أضرار أخرى ليست أقل خطرا تمثلت بكشف هويات وشخصيات عناصر وضباط الوحدات الخاصة أمام وسائل الإعلام وكاميرات الصحفيين..